اقوال مختصرة في علم الله عزوجل بمخلوقاته - سحر القلوب في جلب المحبوب#, جلب- الحبيب- السعودية,مهدي الدقاق,شيخ روحاني مضمون

الدكتورمهدي الدقاق 00905368478155اصدق شيخ روحاني على غوغل شيخ روحاني, شيخ روحاني السعودية, ارقام شيوخ روحانيين, دعاء لجلب الحبيب في ثانية, رقم ساحر ثقه, سحر التهييج, سحر تهييج, سحر جلب الحبيب, شيخة روحانية, طريقة جلب الحبيب, جلب الحبيب غصب عنه, دعاء لجلب الحبيب العنيد, جلب الحبيب السعودية، جلب الحبيب قطر, جلب الحبيب سلطنة عمان, شيخ روحاني سلطنة عمان, جلب الحبيب الكويت، اقوى شيخ روحاني, شيخ روحاني الكويت, شيخ روحاني قطر, شيخ روحاني الامارات, جلب الحبيب بسرعة ورغما عنه, جلب الحبيب خاضع, طلسم جلب

اخر الأخبار

اعلان

اعلان

الثلاثاء، 6 أكتوبر 2015

اقوال مختصرة في علم الله عزوجل بمخلوقاته

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختلف العلماء والفلاسفة في معرفة علم الله تعالى بالمخلوقات , فظهرت عدة أقوال نذكر منها بالاختصار :
1- العلم لا يحصل إلا بالعلة التامة , وإن لله تعالى علمين أجمالي متقدم على الأشياء وعلم تفصيلي مقارن لها ,

وعلم تفصيلي مقارن لها , يعني يكون علمه صفة ذاتية وفعلية بنفس الوقت بحسب الاقتران مع الموجودات .
2- قول الفارابي وأبي علي (ارتسام صور الممكنات في ذاته , أو كالصور العقلية كما يدرك الإنسان الأشياء الخارجية )
3- قول أفلاطون (علمه بالأشياء , بواسطة المثل النورية التي هي عبارة عن الصور المفارقة للذات , وهي العلوم الإلهية)
4- قول المعتزلة (علمه بالأشياء لأنها ثابتة في الذات قبل إيجادها ثبوتا علميا لا عينيا)
5- قول بعض المعتزلة (يعلم الله تعالى بالمعلول الأول بعلمه التفصيلي وما سواه بعلم إجمالي )
6- قول الأشراقيون (علمه بالأشياء نفس الأشياء فهي علوم بالنسبة إلى ارتباطها وحضورها لدية وبحسب وجودها وتغيرها زمانيا ومكانيا هي معلومات)
7- قول المشائيون (اتحاد الصور المعقولة مع ذاته , وهي من لوزام الذات)
8- قول ملا صدرى(إن العلم بالذات هو بعينه العلم الحضوري بالمخلوقات , ولكنه اشترط تعلق العلم بالمجردات دون الماديات, لأن التجرد شرط لوجود العالِم ) .
9- قول الشيخ الأوحد : ذكر في رسالة حياة النفس (وعلمه قسمان علم قديم هو ذاته ، وعلم حادث وهو ألواح المخلوقات كالقلم واللوح وأنفس الخلائق .
فأما العلم القديم فهو ذاته تعالى بلا مغايرة ولو بالاعتبار ، لأَنَّ هذا العلم لو كان حادثاً كان تعالى خالياً منه قبل حدوثه فيجب أَنْ يكون قديماً . ثم لا يخلو إما أَنْ يكون هو ذاته بلا مغايرة ، أَو لا . فإن كان هو ذاته بلا مغايرة ثبت المطلوب ، وإن كان غير ذاته تعددت القدماء وهو باطل .
وأما العلم الحادث فهو حادث بحدوث المعلوم ، لأَنَّه لو كان قبل المعلوم لم يكن علماً ، لأَنَّ العلم الحادث شرط تحققه وتعلقه أَنْ يكون مطابقاً للمعلوم ، وإذا لم يوجد المعلوم لم تحصل المطابقة التي هي شرطه وأّنْ يكون مقترناً بالمعلوم وقبله لم يتحقق الاقتران ، وأَنْ يكون واقعا على المعلوم وقبله لم يتحقق الوقوع . وهذا العلم الحادث هو فعله ومن فعله وهو من جملة مخلوقاته ، وسميناه علماً للّه تبعاً لأئمتنا عليهم السلام واقتداءً بكتاب اللّه حيث قال : { علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى } طه 51 ، وقال :{ قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ } ق 4 , وعلم تفصيلي مقارن لها , يعني يكون علمه صفة ذاتية وفعلية بنفس الوقت بحسب الاقتران مع الموجودات .
2- قول الفارابي وأبي علي (ارتسام صور الممكنات في ذاته , أو كالصور العقلية كما يدرك الإنسان الأشياء الخارجية )
3- قول أفلاطون (علمه بالأشياء , بواسطة المثل النورية التي هي عبارة عن الصور المفارقة للذات , وهي العلوم الإلهية)
4- قول المعتزلة (علمه بالأشياء لأنها ثابتة في الذات قبل إيجادها ثبوتا علميا لا عينيا)
5- قول بعض المعتزلة (يعلم الله تعالى بالمعلول الأول بعلمه التفصيلي وما سواه بعلم إجمالي )
6- قول الأشراقيون (علمه بالأشياء نفس الأشياء فهي علوم بالنسبة إلى ارتباطها وحضورها لدية وبحسب وجودها وتغيرها زمانيا ومكانيا هي معلومات)
7- قول المشائيون (اتحاد الصور المعقولة مع ذاته , وهي من لوزام الذات)
8- قول ملا صدرى(إن العلم بالذات هو بعينه العلم الحضوري بالمخلوقات , ولكنه اشترط تعلق العلم بالمجردات دون الماديات, لأن التجرد شرط لوجود العالِم ) .
9- قول الشيخ الأوحد : ذكر في رسالة حياة النفس (وعلمه قسمان علم قديم هو ذاته ، وعلم حادث وهو ألواح المخلوقات كالقلم واللوح وأنفس الخلائق .
فأما العلم القديم فهو ذاته تعالى بلا مغايرة ولو بالاعتبار ، لأَنَّ هذا العلم لو كان حادثاً كان تعالى خالياً منه قبل حدوثه فيجب أَنْ يكون قديماً . ثم لا يخلو إما أَنْ يكون هو ذاته بلا مغايرة ، أَو لا . فإن كان هو ذاته بلا مغايرة ثبت المطلوب ، وإن كان غير ذاته تعددت القدماء وهو باطل .
وأما العلم الحادث فهو حادث بحدوث المعلوم ، لأَنَّه لو كان قبل المعلوم لم يكن علماً ، لأَنَّ العلم الحادث شرط تحققه وتعلقه أَنْ يكون مطابقاً للمعلوم ، وإذا لم يوجد المعلوم لم تحصل المطابقة التي هي شرطه وأّنْ يكون مقترناً بالمعلوم وقبله لم يتحقق الاقتران ، وأَنْ يكون واقعا على المعلوم وقبله لم يتحقق الوقوع . وهذا العلم الحادث هو فعله ومن فعله وهو من جملة مخلوقاته ، وسميناه علماً للّه تبعاً لأئمتنا عليهم السلام واقتداءً بكتاب اللّه حيث قال : { علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى } طه 51 ، وقال :{ قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتاب حفيظ } ق 4 ,

المصادر:
احقاق الحق لميررزا موسى الأحقاقي قدس سره
حياة النفس للشيخ الأوحد قدس سره
المنهج الجديد في الفلسفة لليزدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اعلان

احصل على القالب من عالم المدون

الصفحات